قناة جنوب المتوسط

يناير 12, 2025

الأخبار
  • إنهاء مهام رئيس مدير عام شركتين لأنبوب الغاز العابر للبلاد التونسية

  • بعد تحجير السفر عليه.. رجل أعمال يطلب الصلح الجزائي

  • لجنة وزارية مشتركة لضبط برنامج تدخّل خاص برياض الأطفال البلديّة

  • قبل العودة المدرسية: الترفيع في مساعدات أبناء العائلات المعوزة

  • انتدابات وتسوية وضعيات.. وترفيع في أجور المدرسين النواب

  • القيروان: قتيل وخمسة جرحى في اصطدام شاحنة بسيارة

  • الجلسة العامة العادية لجامعة كرة القدم: المصادقة على التقريرين الأدبي والمالي للمواسم الثلاثة الأخيرة

  • رواندا والكاميرون تتخذان إجراءات عاجلة خوفا من سيناريو الغابون

دائرة الإنتاج الحيواني في سليانة: عدد الأضاحي في الجهة يبلغ 129 ألفا و 428 رأسا

ذكر رئيس دائرة الإنتاج الحيواني بالمدنوبية الجهوية للتنمية الفلاحية في سليانة الصادق المكي في تصريح لــــ(وات) على هامش جلسة عمل انعقدت صباح اليوم الأربعاء بمقر الولاية سليانة وتمحورت حول ضبط مختلف الاستعدادات لعيد الأضحى، أن عدد الأضاحي المتنوفّرة في الجهة بلغ 129 ألفا و428 رأسا موزّعة إلى 79 ألفا و543 خروفا(أقل من 25 كغ) و34 ألفا و450 رأسا من صنف “بركوس” و15 ألفا و 435 رأسا من صنف”برشني”.

وأضاف أن مصالح دائرة الإنتاج الحيواني, بصدد القيام بعمليات المراقبة الصحية لنقاط البيع بالسوق الأسبوعي باعتبار أن الجهة لا تمتلك نقاط بيع منظمة بالميزان خاصة أنها منطقة إنتاج وتزوّد الأسواق المجاورة، مشيرا إلى أن البياطرة يقومون بحصص إرشاد يومية للمواطنين والمستهلكين حول كيفية اقتناء الخروف وتقنيات الذبح وتخزين اللحم.

وقال إن 19 طبيبا بيطريا ( 8 بياطرة في القطاع العام و11 في القطاع الخاص) تطوّعوا لتأمين المراقبة الصحية يوم العيد لفائدة المستهلكين.

من جهته، صرح رئيس المكتب الجهوي لمنظمة الدفاع من المستهلك في سليانة صالح البرقاوي أن الأضاحي متوفّرة بكمّيات كافية إلا أن أسعارها التي تراوحت بين 450 دينارا وأكثر من ألف دينار، ليست في المتناول وعدد كبير من العائلات غير قادر على اقتناء الأضاحي، وفق تقديره.

من جهة أخرى، أكّد الحاضرون في جلسة العمل أهمية سلامة القطيع و ضرورة رفع الفضلات من قبل البلديات في أسرع وقت ممكن خاصة مع ارتفاع درجات الحرارة. يذكر أن الجلسة أشرف عليها الكاتب العام للولاية وحضرها المدير الجهوي للتجارة ورئيس دائرة الإنتاج الحيواني وعدد من المعتمدين و الإطارات الأمنية.

مقالات ذات صله

الرد

لن يتم نشر عنوان بريدك الإلكتروني. الحقول الإلزامية مشار إليها بـ *