أعلن الرئيس الفلبيني رودريغو دوتيرتي اليوم السبت، حالة الانفلات الأمني في البلاد، بعد مقتل 14 شخصا في انفجار قنبلة في سوق ليلي بمدينة دافاو مسقط رأسه.
وجاء إعلان دوتيرتي في الوقت الذي أعلنت فيه جماعة أبو سياف المتشددة اليوم مسؤوليتها عن التفجير الدموي.
ووقع التفجير في وقت متأخرمن مساء أمس الجمعة، وأسفرعن إصابة 71 شخصا. وحذّر المتطرفون من مزيد من الهجمات في الأيام القادمة وأكد الرئيس الفلبيني أن إعلانه لحالة الانفلات الأمني لا يرقى إلى فرض الأحكام العرفية، لكن من شأنه أن يسمح له بمطالبة الجيش بمساندة الشرطة في إقامة نقاط التفتيش وزيادة الدوريات الأمنية.
المصدر (وكالة الأنباء الألمانية)
Tweet