أجرى وزير الشؤون الخارجية والهجرة والتونسيين بالخارج، نبيل عمّار، يوم أمس الأربعاء، مكالمة هاتفية مع نظيره الجزائري رمطان العمامرة، تلقى خلالها التهاني بمناسبة مهامه الجديدة.
ومثّلت هذه المكالمة مناسبة لاستحضار ملاحم النضال المشترك بمناسبة إحياء الذكرى 65 لأحداث ساقية سيدي يوسف الخالدة، وللتنويه بمتانة علاقات الأخوة والتضامن والتكامل بين البلدين الشقيقين بدعم خاص واهتمام متواصل من قبل رئيس الجمهورية قيس سعيّد و الرئيس الجزائري عبد المجيد تبّون.
كما عبّر الوزيران عن حرصهما الثابت على مواصلة تعزيز سنة التشاور والتنسيق بخصوص مختلف مجالات التعاون الثنائي والمسائل الإقليمية والدولية لما فيه خير ومصلحة الشعبين والبلدين الشقيقين.
Tweet