قناة جنوب المتوسط

نوفمبر 24, 2024

الأخبار
  • إنهاء مهام رئيس مدير عام شركتين لأنبوب الغاز العابر للبلاد التونسية

  • بعد تحجير السفر عليه.. رجل أعمال يطلب الصلح الجزائي

  • لجنة وزارية مشتركة لضبط برنامج تدخّل خاص برياض الأطفال البلديّة

  • قبل العودة المدرسية: الترفيع في مساعدات أبناء العائلات المعوزة

  • انتدابات وتسوية وضعيات.. وترفيع في أجور المدرسين النواب

  • القيروان: قتيل وخمسة جرحى في اصطدام شاحنة بسيارة

  • الجلسة العامة العادية لجامعة كرة القدم: المصادقة على التقريرين الأدبي والمالي للمواسم الثلاثة الأخيرة

  • رواندا والكاميرون تتخذان إجراءات عاجلة خوفا من سيناريو الغابون

تونس تطلب مزيدا من الغاز.. والجزائر تدرس المقترح

خلصت أشغال اللجنة الثنائية الجزائرية التونسية للطاقة والمناجم، المنعقدة بالجزائر العاصمة، إلى التوقيع على محضر محادثات ينص خصوصا على استمرار المناقشات والمشاورات حول طلب زيادة الأحجام التعاقدية لشحنات الغاز الطبيعي لتلبية الطلب التونسي وكميات غاز البترول المسال وغاز البوتان، حسب ما أفاد به بيان لوزارة الطاقة الجزائرية.

وأوضح البيان أن هذا الاجتماع جرى بمقر وزارة الطاقة والمناجم الجزائرية حضرته نائلة نويرة وزيرة الصناعة والمناجم والطاقة، ووزير الطاقة والمناجم الجزائري محمد عرقاب.

وخلال هذا الاجتماع بحث الطرفان العلاقات الثنائية التي توصف بـ “التاريخية والعميقة” وسبل تعزيزها وتطويرها خاصة في مجالات الطاقة والمناجم، يضيف نفس المصدر.

كما ناقش الطرفان، حسبب البيان، “تطورات المشاريع والعقود الجارية وفرص التعاون بين الشركات في قطاع الطاقة والمناجم في البلدين”.

وتمت، حسب الوزارة، الموافقة على هذا الاجتماع من خلال التوقيع على محضر محادثات ينص على “استمرار المناقشات والمشاورات حول طلب زيادة الأحجام التعاقدية لشحنات الغاز الطبيعي لتلبية الطلب التونسي”.

كما ينص المحضر على “فحص الجانب الجزائري إجراءات تعزيز الشركة المختلطة في مجال التنقيب عن النفط بين سوناطراك والشركة التونسية للأنشطة البترولية ودراسة، من طرف مجمع سوناطراك، المقترحات الجديدة للمحيطات الاستكشافية في تونس”.

ويتضمن المحضر الموقع أيضا “الطلب على تطوير قدرات الربط البيني لتدعيم النظام الكهربائي ودراسة إمكانيات التعاون في قطاع المناجم وخاصة استغلال وتحويل المنتجات الفوسفاطية وتبادل الخبرات والتكوين والطاقات المتجددة”.

مقالات ذات صله

الرد

لن يتم نشر عنوان بريدك الإلكتروني. الحقول الإلزامية مشار إليها بـ *