استقبل رئيس الجمهورية قيس سعيّد، أمس الأربعاء 28 فيفري 2024 بقصر قرطاج، وزير الداخلية كمال الفقي ومدير عام الأمن الوطني مراد سعيدان، والمدير العام آمر الحرس الوطني حسين الغربي
وتعرّض رئيس الجمهورية إلى توزيع الأموال خلال هذه الأيام من قبل من وصفها بلوبيات الفساد في عدد من مدن الجمهورية للمشاركة في احتجاجات مدفوعة الأجر غايتها حقيرة ومفضوحة ويعلمها، والحمد لله تعالى، الشعب التونسي، وفق ما ورد في بلاغ صادر عن رئاسة الجمهورية.
وتابع البلاغ أنّ “السيارات تم تسويغها والمسالك تم تحديدها والشعارات التي سيتم رفعها تم وضعها، ومع ذلك يُقدّم هؤلاء أنفسهم في ثوب الضحية ويُلبسون على عادتهم في ذلك الحق بالباطل في تزييف الحقائق ونشر المغالطات وبثّ الفتن والإشاعات.”
Tweet