داهمت وحدات من الحرس والجيش الوطنيين منزل أحد الإرهابيين الذي تم القضاء عليهم سنة 2012 بعد ورود معلومات تفيد بوجود أسلحة داخل المنزل، ليتبيّن بعد ذلك أنّه خال من الأسلحة.
كما نفّذت هذه الوحدات المشتركة عمليات مداهمة لعدد من المنازل المشبوهة بمنطقة حي الزهور توقيا من أي عمل إرهابي، حسب مراسلنا بالجهة. وتشهد ولاية القصرين احتياطات أمنية وعسكرية ومداهمات لمنازل يشتبه في تحصن عناصر إرهابية بها وخاصة بمعتمدي الزهور وسبيطلة.