خصّصت جلسة العمل بين المرصد الوطني للهجرة والديوان الفرنسي للهجرة والاندماج، أمس الجمعة بتونس، للتباحث حول آفاق التعاون والشراكة وتبادل الخبرات في مجال الهجرة بين المرصد والديوان.
وتولت ممثلة الديوان الفرنسي للهجرة والاندماج هيلين بن حمودة بالمناسبة تقديم مشروع التعاون الدولي « من أجل مقاربة شاملة لإدارة الهجرة وتنقل العمال في شمال إفريقيا » « THAMM-OFII 2″ الذي انطلق في جانفي 2022 ويتواصل إلى ديسمبر 2025، والممول من الصندوق الائتماني للطوارئ التابع للاتحاد الأوروبي.
ويهدف هذا المشروع، وفق بلاغ للمرصد، على وجه الخصوص إلى دعم السلطات التونسية لتحسين أو إحداث آليات للتحفيز والتشجيع على العودة.
وجرت الجلسة برئاسة المديرة العامة للمرصد الوطني للهجرة، أحلام الهمامي وبحضور ممثلين عن الديوان وإطارات المرصد الوطني للهجرة.
Tweet