قناة جنوب المتوسط

مارس 28, 2024

الأخبار
  • إنهاء مهام رئيس مدير عام شركتين لأنبوب الغاز العابر للبلاد التونسية

  • بعد تحجير السفر عليه.. رجل أعمال يطلب الصلح الجزائي

  • لجنة وزارية مشتركة لضبط برنامج تدخّل خاص برياض الأطفال البلديّة

  • قبل العودة المدرسية: الترفيع في مساعدات أبناء العائلات المعوزة

  • انتدابات وتسوية وضعيات.. وترفيع في أجور المدرسين النواب

  • القيروان: قتيل وخمسة جرحى في اصطدام شاحنة بسيارة

  • الجلسة العامة العادية لجامعة كرة القدم: المصادقة على التقريرين الأدبي والمالي للمواسم الثلاثة الأخيرة

  • رواندا والكاميرون تتخذان إجراءات عاجلة خوفا من سيناريو الغابون

الشيخ محمد بن زايد: بحثت مع الرئيس الأسد التنسيق بشأن ملفات تدعم استقرار سوريا

قال الشيخ محمد بن زايد آل نهيان، رئيس دولة الإمارات العربية المتحدة، إنه بحث مع الرئيس السوري بشار الأسد التنسيق بشأن ملفات تدعم استقرار سوريا.

وكتب الشيخ محمد بن زايد تغريدة عبر حسابه الرسمي على موقع تويتر، قال فيها: «أرحب بالرئيس بشار الأسد في الإمارات».

وأضاف: «أجرينا مباحثات إيجابية وبناءة لدعم العلاقات الأخوية وتنميتها لمصلحة البلدين والشعبين الشقيقين، وتعزيز التعاون والتنسيق في القضايا التي تخدم الاستقرار والتنمية في سوريا والمنطقة».
وفي وقت سابق من اليوم الأحد، وصل الرئيس بشار الأسد دولة الإمارات العربية المتحدة، في زيارة رسمية ترافقه خلالها السيدة الأولى أسماء الأسد.

كان في استقبال الرئيس السوري وقرينته لدى وصولهما إلى مطار الرئاسة في أبوظبي الشيخ محمد بن زايد آل نهيان، رئيس دولة الإمارات العربية المتحدة.

ولدى دخولها أجواء دولة الإمارات، رافقت طائرة الرئيس الأسد، طائرات حربية عدة ترحيبا بزيارته.

وتوجّه الأسد إلى قصر الوطن لبدء المحادثات مع الشيخ محمد بن زايد آل نهيان.

وستلتقي قرينة الرئيس السوري مع أم الإمارات الشيخة فاطمة بنت مبارك، رئيسة الاتحاد النسائي العام، رئيسة المجلس الأعلى للأمومة والطفولة، الرئيسة الأعلى لمؤسسة التنمية الأسرية.

ولدى وصول موكبه لقصر الوطن، جرت للرئيس بشار الأسد مراسم استقبال رسمية، حيث رافق الشيخ محمد بن زايد آل نهيان الرئيس الأسد إلى منصة الشرف، وعُزف النشيد الوطني للجمهورية العربية السورية، فيما أطلقت المدفعية 21 طلقة واصطفت ثلة من حرس الشرف تحية له.

مقالات ذات صله

الرد

لن يتم نشر عنوان بريدك الإلكتروني. الحقول الإلزامية مشار إليها بـ *